فوائد الصيام للمرأة for Dummies

فوائد الصيام للمرأة for Dummies

Blog Article

يدخل الصيام الفرد في حالة من التباعد والانعزال الاجتماعي المؤقت، ينتج عن ذلك انخفاض فرصة المشاجرات والاحتكاك.

الأولى:أن لا تتأثر بالصيام، فلا يشق عليها الصيام ولا يُخشى منه على ولدها، فيجب عليها الصيام، ولا يجوز لها أن تفطر.

كما اتفق الفقهاء علىٰ أنه يجب علىٰ من أفطرت أيام حيضها أن تقضيها قبل مجيء شهر رمضان التالي، واستدلوا علىٰ ذلك بما أخرجه البخاري ومسلم في صحيحيهما من حديث أَبِي سَلَمَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: سَمِعْتُ عَائِشَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهَا تَقُولُ: «كَانَ يَكُونُ عَلَيَّ الصَّوْمُ مِنْ رَمَضَانَ، فَمَا أَسْتَطِيعُ أَنْ أَقْضِيَهُ إِلَّا فِي شَعْبَانَ، الشُّغْلُ مِنْ رَسُولِ اللهِ ﷺ، أَوْ بِرَسُولِ اللهِ ﷺ».

أما إن كانت غير قادرة علىٰ الصوم فتفدي بإطعام مسكين عن كل يوم أفطرته.

يعد الصيام وسيلة فعالة لإعادة شحن الدماغ وتعزيز نمو وتطور خلايا دماغية جديدة، وشحذ القدرة على الاستجابة للمعلومات من العالم المحيط.

يعتبر الصيام بشكل عام أداة علاجية مارستها مختلف الثقافات والأديان من آلاف السنين لاعتقادهم بوجود فوائد للصيام على صحّة الإنسان، فماذا يجب أن تعرف عن الصيام المتقطع للنساء؟

-يساعد الصيام على تطهير بشرة المرأة من البثور، يرجع هذا إلى أن الصيام يساعد في منح الجسم القدرة على التخلص من جميع السموم النتراكمة فيه، ومن هذه السموم تلك التي تتواجد تحت سطح الجلد.

من فوائد الصيام على البشرة تخليصها من الخلايا الضارة والتالفة، يحدث أثناء تلك العملية شئ آخر هام ذات نتيجة إيجابية على الجلد، حيث يحتفظ الجلد بالفيتامينات والمعادن في فترة التجديد مما يعكس ذلك على نضارة الوجه ونلاحظ ترطيب الجسم.

الصيام يحسن من الصحة النفسية ويعيد برمجة الدماغ ويقاوم الزهايمر والخرف.

ضبط مستويات السكر بالدم: من فوائد الصيام تقليل مستوى السكر بالجسم أي أن البنكرياس يدخل في فترة راحة لعدم احتياجه لإنتاج الأنسولين، وذلك لأن الجسم يعمل على تكسير وهضم الجلوكوز الموجود بالدم لإنتاج الطاقة اللازمة 

يعتمد الصيام على الجانب الروحي مما جعله داعم قوي للصحة النفسية، إليك في نقاط فوائد الصيام النفسية:

•        الإكثار من الصدقة، والحث عليها، ليس بالقول فقط، بل بكونها مبادِرة بفعلها.

وأما مكان اعتكافها: فلها أن تعتكف في المسجد مع زوجها انقر على الرابط فقط؛ وذلك لما جاء في تعرّف على المزيد الأثر من اعتكاف أزواجه ﷺ معه.

لقول النبي صلى الله عليه وسلم: «مَنْ ذَرَعَهُ الْقَيْءُ فَلَيْسَ عَلَيْهِ قَضَاءٌ، وَمَنْ اسْتَقَاءَ عَمْدًا فَلْيَقْضِ»