A Secret Weapon For حساسية الطعام
A Secret Weapon For حساسية الطعام
Blog Article
يمكن علاج حساسية الجلد عند الأطفال في المنزل وتهدئة أعراض الحساسية حتى زيارة الطبيب، ووصف أدوية الحساسية المناسبة للطفل، فمثلًا للمساعدة في علاج التهاب الجلد التماسي يمكن غسل المنطقة المتهيجة بالماء الدافئ والصابون الخفيف وبعدها يمكن وضع جل الألوفيرا، ويمكن أيضًا تخفيف الشرى عن طريق وضع قطعة قماش مبللة باردة على المنطقة المصابة، كما يمكن أن يوفر وضع صودا الخبز أو دقيق الشوفان في مياه الاستحمام الخاصة بطفلك تأثيرًا مهدئا.
الرعاية الدقيقة وتأكيد ضرورة المتابعة المستمرة مع اختصاصي التغذية.
عندما تكون لديك حساسية تجاه طعام معين، يخطئ جهازك المناعي في التعرف على نوع طعام معين أو مادة في الطعام ويتعامل معه على أنه مادة ضارة.
كما يعاني بعض الأشخاص بما يعرف بمتلازمة الحساسية الفموية، ويؤثر هذا النوع من الحساسية على الفم واللسان بعد تناول نوع معين من الخضار أو الفواكه بشكله النيء، وتعتمد شدة رد الفعل على كمية الطعام المتناولة.
لكن ينبغي العلم أن التفاعل التحسسي الإيجابي تجاه هذا الاختبار لا يكفي وحده لتأكيد وجود حساسية تجاه الطعام.
ولا يشترط تناول البيض بمفرده حتى يصاب الشخص بالحساسية، ولكن يمكن أن يحدث بتناول أي أطعمة تحتوي على البيض في مكوناتها.
اكتب أي أعراض تشعر بها، بما فيها الأعراض التي قد تبدو غير حساسية الطعام مرتبطة بالسبب الذي حددت لأجله الموعد الطبي.
يحتوي الفول السوداني على مواد تهيج الحساسية بدرجة شديدة.
يمكن أن يصاب الرضيع بفرط الحساسية ولكنها نادرة الحدوث عند الرضع، وتبدأ بظهور مفاجئ للشرى وصعوبة في التنفس أو البلع، وتتضمن أيضًا:
هل أخذت أي أدوية للحساسية من الأدوية المتاحة دون وصفة طبية، مثل مضادات الهيستامين، وإن كان الأمر كذلك، فهل أتت بفائدة؟
قد تبدو حساسية الطعام عند بعض الأشخاص غير مريحة لكنها ليست شديدة أو مهددة للحياة، أمّا بالنسبة للأشخاص الآخرين فيبدو رد الفعل الغذائي التحسسي شديدًا للغاية ومهددًا للحياة، وتتطور عوارض حساسية الطعام في غضون بضع دقائق إلى ساعتين بعد تناول الطعام المسبِّب للحساسية، وتتضمن علامات حساسية الطعام الأكثر شيوعًا ما يأتي:[٣]
مغص الرضع، ويعتبر مغص الرضع مثالًا على حساسية الطعام عند الأطفال الرضع (أقل من عمر ثلاثة أشهر) نتيجة إعطائهم حليب البقر الصناعي الذي قد يؤدي إلى تحطيم الشعيرات الموجودة على السطح الداخلي للأمعاء، ما يسبب نقص امتصاص الأغذية، وبالتالي خلل في النمو عند الأطفال.
إذا كنت تعاني بالفعل من حساسية تجاه أحد الأطعمة فقد تكون أكثر عرضة للإصابة بالحساسية تجاه طعام آخر، وبالمثل إذا كان لديك أنواع أخرى من ردود الفعل التحسسية، مثل: حمى القش، أو الأكزيما فإن خطر إصابتك بحساسية الطعام يكون أكبر.
الربو الشعبي، وقد يصاحبه سيلان الأنف وحساسية الجلد لدى الأطفال.