التمييز في العمل Can Be Fun For Anyone
التمييز في العمل Can Be Fun For Anyone
Blog Article
وضعت بيروقراطية الفصل العنصري معايير معقدة (وغالبًا تعسفية) وقت تنفيذ قانون تسجيل السكان لتحديد من هم الملونون. أجرى الموظفون اختبارات لتحديد ما إذا كان ينبغي تصنيف شخص ما إما ملونًا أو أبيض، أو ما إذا كان ينبغي تصنيف شخص آخر إما ملونًا أو أسود. شملت الاختبارات «اختبار قلم الرصاص)، إذ يوضع قلم رصاص في شعر الشخص المجعد، ويحرك الخاضع للاختبار رأسه.
ويوافق فارار على ذلك، ويقول إن الدخل يمكن أن يلعب أيضا دورا في التمييز على أساس الوزن، وهو ما يؤثر بشكل غير متناسب على العمال ذوي الأجور المنخفضة.
نظام حقوقي من الفصل العنصري يبقي “العرق الأدنى” في نطاق الدولة، ولكنه يحرمه من حرية التنقل، ومن حق الاقتراع، فأبناء العرق الأدنى السكان الأصليون هم نظريا مواطنون ولكنهم في الواقع رعايا الدولة خاضعون لها، والدولة ليست تعبيرا عن تطلعاتهم، ثقافتهم، بل هي أداة لسيطرة “العرق الأرقى” عليهم.
بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن يؤدي التمييز في العمل أيضًا إلى علاقات متوترة مع الزملاء والمديرين، مما قد يجعل من الصعب العمل بشكل تعاوني وفعال. ويمكن أن يؤثر ذلك أيضًا على جودة عملك وإنتاجيتك.
" لكن الحماية القانونية مهمة وضرورية لحدوث تغيير مجتمعي كبير.
يمكن أن يشمل ذلك التحدث إلى رؤسائك، أو تقديم شكوى إلى الموارد البشرية، أو حتى السعي لاتخاذ إجراء قانوني في الحالات القصوى.
التمييز في العمل هو شكل من أشكال التمييز من جانب أرباب العمل ويكون قائمًا على العرق أو النوع الاجتماعي أو الدين أو الجنسية أو الإعاقة الجسدية أو إعاقة النمو أو التفرقة العمرية أو التوجه الجنسي أو الهوية الجندرية. ولا ينبغي الخلط بين التفاوت في الأجر أو التفاوت المهني- حيث إن الفروقات في الأجر تتأتي من التفاوت في المؤهلات أو المسؤوليات_ وبين التمييز في مكان العمل.
إذا كانت إحدى الشركات تقوم بالتمييز فإنها تفقد أرباحها وحصتها في السوق عادة لصالح الشركات التي لا تقوم بذلك، ذلك ما لم تضع الدولة حدودًا للمنافسة الحرة التي تزيد التمييز.
تنص على ضرورة اتخاذ الدول الأطراف جميع التدابير المناسبة لتحقيق أغراض منها.
ويتكون عمل منظمة العمل الدولية في هذا المجال من تقديم الدعم بهدف تعزيز الآليات الوطنية لتنفيذ مبادئ وقيم معايير العمل الدولية اضغط هنا في مجال المساواة بين الجنسين.
سيطرة نخب “العرق الأرقى” على مقدرات البلاد الاقتصادية وثرواتها، بما في ذلك الأرض. أثمن الثروات إطلاقا.
ينتشر التمييز على أساس العمر لأن الشركات يجب أن تأخذ في الاعتبار المدة التي سيبقى فيها العمال الكبار وتكاليف التأمين الصحي لهم.
لكن هذا النوع من التمييز لا يزال يحدث، سواء بشكل علني أو خلف الكواليس، بناءً على التحيزات الواعية واللاواعية للناس.
لكنه يقول إن هذا التمييز منتشر بشكل خاص في البيئات التي تركز على المظهر الجسدي.